
المكافآت تعزز العادات عن طريق ربط الشعور الإيجابي بأداء الروتين. يجب أن تكون المكافآت فورية أو قريبة من أداء العادة، وأن تكون ممتعة ومحفزة بالنسبة لك.
بناء العادات يتطلب وقتًا وجهدًا وصبرًا. لا تتوقع نتائج فورية أو تغييرًا جذريًا بين عشية وضحاها.
المرونة في التعديل تمنع الشعور بالجمود وتسمح لك بالتكيف مع التغيرات، مما يضمن استمرارية النمو والتطور الشخصي والمهني على المدى الطويل.
الهدف ليس الكمال، بل الاتساق. ركّز على بعضها، واجعلها خفيفة، ودعها تتراكم. هكذا تتحول العادات اليومية إلى تفاؤل دائم، وصحة نفسية أفضل، وثقة بالنفس قوية.
إن قضاء خمس دقائق فقط في اليوم في التفكير في أهدافك وخططك، يمكن أن يساعدك كثيرا في تحسين ذاتك، والمضي قدما في تحقيق أهدافك وبناء حياة منتجة مليئة بالإنجازات.
تتبع الانتصارات التي عادةً ما تتجاهلها: أرسلتَ البريد الإلكتروني، مشيتَ، طرحتَ السؤال الصعب. التقدم على الكمال يُبقيك مستمرًا حتى عندما يتراجع دافعك.
احصل على النصائح الأسبوعية وقصص النجاح والصفقات والاختراقات الصحية مباشرة في بريدك الوارد.
يعزِّز تجنُّب استعمال الهاتف الذكي قبل التوجُّه إلى السرير القدرة على النوم جيِّداً في أثناء الليل، ويساعدك في التفرُّغ لقراءة أذكار النوم أو التخطيط لليوم التالي. أفضل شيءٍ يمكن أن تفعله للتخلُّص من إدمان استعمال الهاتف قبل النوم: أن تضع الهاتف في غرفةٍ أخرى عوضاً عن وضعه قرب سريرك؛ وإذا أردت فعلاً أن في هذه الصفحة تمارس عملاً ما قبل النوم، فخذ كتاباً وضعه قرب السرير، إذ تُعَدُّ القراءة من الأنشطة المفيدة التي تعزِّز عمل العقل الباطن.
العادات ليست جامدة؛ بل هي تتطور مع تغير ظروف حياتك وأهدافك. خصص وقتًا منتظمًا، أسبوعيًا أو شهريًا، لمراجعة عاداتك وأهدافك.
تُشكل العادات الإيجابية حجر الزاوية في بناء حياة مزدهرة ومليئة بالإنتاجية والسعادة. إنها الأفعال المتكررة التي نقوم بها بشكل تلقائي، والتي تُحدد مسار يومنا ومستقبلنا.
بالعودة إلى روتينك الصباحي، فإن الاستيقاظ مُحفِّز شائع يؤدِّي غالبا إلى سلسلة من العادات، وهنالك أيضاً بعض إشارات الوقت تستمر معك طيلة اليوم.
حافظ على المثابرة حتى في الأيام التي تشعر فيها بالإحباط أو قلة الدافع. تذكر دائمًا لماذا بدأت هذه الرحلة وما هي الفوائد التي تنتظرك.
لا تُفيد مُشاركة المعرفة الآخرين فحسب، بل تُعزّز أيضًا فهمك للموضوع وتُساعدك على اكتشاف وجهات نظر جديدة.
لا تدع المشاكل تثبط عزيمتك، بل ابحث عن حلول إبداعّية وتعلّم من أخطائك.